تؤثر النزاعات وانتهاكات حقوق الإنسان والكوارث الطبيعية على الشعور بالأمن والأمل والاستقرار بين النازحين واللاجئين. غالبًا ما يضطرون إلى إعادة بناء حياتهم ، والتي قد تشمل التطوير المهني ومهارات الاتصال والتوقعات الثقافية الجديدة جنبًا إلى جنب مع التعب العقلي والعاطفي.

نحن نسهل تطوير القيادة ، وورش عمل التنمية الذاتية وآليات التكيف الإيجابية من خلال البرمجة التعاونية والإبداعية المصممة لتعزيز النمو المهني والشبكات المجتمعية والدعم النفسي والاجتماعي. ننخرط في مجموعة من الرفاه العاطفي والصحة العقلية والتدخلات المجتمعية. تهدف ورش العمل الخاصة بنا إلى الانخراط في أساليب مبتكرة تتراوح من فنون الدفاع عن النفس الداخلية ، مثل تاي تشي ، إلى الفنون التعبيرية التي تسهل رحلة علاج أكثر سلاسة.